الكرز
http://www.khayma.com/almuna/images/karaz.jpgالكرز.. يهدئ الأعصاب وينظف الدم من السموم
الكرز فاكهة غنية بالأملاح المعدنية مطفئة للعطش ومنشطة للكليتين. وهو من المصادر الطبيعية التي تمد الجسم بكميات وفيرة من البوتاسيوم والطاقة، حيث تحتوي الحبة الواحدة منه على أربع سعرات حرارية.
وهناك نوعان من الكرز، الحامض الذي يتحمل درجة حرارة أعلى من النوع الآخر. أما الحلو فيظهر في أواخر شهر مايو ويستمر إلى مطلع شهر أغسطس وموسمه أطول من موسم الأول. وبحسب العارفين بهذه الفاكهة فإنه كلما كان ميالاً إلى اللون الأسود اللامع الصافي كان أكثر حلاوة. وتوجد مئات الأنواع من هذا الكرز الحلو وأكثرها شهرة الموجودة في أمريكا الشمالية، ويأتي كبير الحجم وحبته على شكل قلب وذات لون أحمر داكن.
الاختيار والتخزن
أحلى الكرز أكثره ميلاً للسواد إذا ما كان صافيًا ولامعًا. وحين يكون غير ناضج تكون حبته صلبة. ويلين الكرز غير الناضج ويسودّ إذا ما ترك في الغرفة وبدرجة حرارة معينة لكنه لن ينضج إذا ما قطف. لذلك ينصح العارفون بالكرز باختيار الكرز الذي لا يزال ملتصقًا بسيقانه الخضراء حيث يعيش مدة أطول. وعلى اعتباره يتلف بسرعة فمن الأهمية بمكان عدم غسله إلا قبل فترة وجيزة من التقديم. كما ينصحون بوضعه في كيس بلاستيكي مفتوح، وأن يوضع بداخله منديل ورقي لامتصاص الرطوبة على ألا تتجاوز مدة تخزينه في الثلاجة ثلاثة أيام.
خصائص الكرز
الكرز غني بالأملاح المعدنية مثل البوتاسيوم الذي يساعد الجسم على التخلص من أملاح الصوديوم الضارة بالأوردة المتصلبة. وهو ذو خاصية قلوية مما ينصح بعدم تناوله قبل الطعام لأنه يوقف الأحماض فيسبب عسرًا في الهضم. هذا ويفيد الكرز مرضى الروماتيزم إذ يساعدهم على مقاومة الالتهابات إذا ما تناولوه بكميات كبيرة.
هذا ويحمي الكرز من أمراض القلب وضغط الدم المرتفع. ويشار هنا إلى أن في كل كوب من الكرز 325 ملليغرامًا من البوتاسيوم وثلاثة غرامات من الألياف.
وتناول الكرز يساعد على تهدئة الجهاز العصبي وينظف الدم من السموم. لذا فهو مهم جدًا لمن يعاني أمراض الجهاز الهضمي والعصبي والبولي وأمراض الروماتيزم والعظام
فائدة الكرز لصحة الانسان
يكثر الان فى محلات الفواكه ببكين كرز ناضج يجذب انظار المشترين بلونه الاحمر الجميل . ويقول القدماء الصينيون: من يتناول الكرز دائما فسيصبح لون وجهه بلون الكرز . ربما هذا القول مبالغ فيه ولكنه يخبرنا ان الكرز مفيد فعلا لصحة الانسان حيث يحتوى فيتامينات مختلفة وخاصة فيتامين أ والحديد ، ولايتميز بفاعلية تجميل الوجه فحسب ، بل له فاعلية لعلاج الامراض كالاسهال وتنشيط التنفس وتخفيف اوجاع العظام والظهر والمفاصل وغيرها
http://www.khayma.com/almuna/images/karazz.jpgنعرفكم اليوم بعدة طرق للعلاج بالكرز
1-علاج امراض الفم والحنجرة – تأخذ نصف كيلوغرام من الكرز وتضعه فى قدر مع بعض الماء وتغليه على النار لمدة ثم تشربه كل يوم صباحا ومساء .
2-علاج الحروق - تأخذ بعض الكرز وتعجنه حتى يصبح سائلا ، ثم تبلل قطعة من الشاش فيه وتضعها على مكان الحرق عدة مرات فى اليوم .
3-علاج الحصبة - عندما يصاب الطفل بالحصبة يمكن ان تعطيه عصير الكرز ليشرب وذلك من اجل الوقاية من العدوى
***
الفراوله
http://www.abwabmag.com/up/uploads/875219a148.gif (http://www.abwabmag.com/up)
هذه بعض فوائد الفراوله...وهي ثمرة محببه لكثير من الناس ولكنهم لا يعرفون الكثير من فوائدها فاليكم بعضها
تمتع ثمار الفراوله بقيمه غذائيه عاليه تجعلها من العناصر الغذائيه المفيده جدا
للجسم . فكل جزء منها يحتوي 37 سعرا حراريا .. وبالاضافه الى انها من الاغذيه التي تساعد
على اضفاء شكل جذاب ومشرق للوجه وتزود الجسم بقدر كبير من الطاقه الحيويه ..
يرجع ذلك الى انها من الاغذيه التي تحتوي على نسبه كبيره من فيتامين ج تعادل تقريبا القيمه الموجوده في البرتقال ..
والفراوله من انواع الفواكه المفيده جدا للبشره بصفه خاصه . لانها تعمل على اعاده تجديد الكولاجين الذي يساعد على احتفاظ البشره بنظارتها
وشبابها .. هذا بالاضافه الى انها غنيه بالمعادن مثل المغنيسيوم و الكاليسيوم التي تعد مصدرا رئيسيسا له ..
وميزة الفراوله انها من انواع الفواكه التي يقبل على تناولها الكثير من الكبار و الصغار لشكلها الاحمر الجذاب ومذاقها الحلو وسهوله ادخالها على انواع كثيره من الحلويات و الزبادي ويسهل استعمالها ايضا في المربى والكومبوت.
كما يصفها خبراء التجميل بأحد أفضل أنواع الفواكه الصالحه لعمل الاقنعه الطبيعيه ا لتي تساعد على اضفاء النضاره و الاشراق على البشره ، فأذا كانت البشره دهنيه يمكن مزجها بعصير نصف ليمونه ووضعها على البشره لمده 3 دقائق مع التدليك الخفيف .. اما اذا كانت البشره جافه فيمكن عصر خمس ثمار فراوله مع بياض بيضه ووضعها على البشره وتركها لمده 20 دقيقه قبل غسلها.
***
التوت
التوت الأحمر ينشط شرايين القلب
http://www.farfesh.com/article-images/b0536172325.jpgكشفت دراسة طبية جديدة عن أن التوت الأحمر مفيد للقلب والشرايين. وقال خبراء التغذية في الاجتماع السنوي لجمعية
الفسيولوجيا الأميركية, إن التوت الأحمر بالذات, يحتوي على خليط من المركبات الكيميائية المفيدة مثل "فلافونويد" و"بوليفينول" بالإضافة إلى مركبات "آنثوسيانين" التي تعطي الثمار لونها الأحمر أو الأرجواني أو الأزرق, وتعتبر مضادات قوية للأكسدة وتتمتع بخصائص مضادة للالتهاب والتقرحات والفيروسات والسرطان.
ووجد الباحثون في جامعة إنديانا الأميركية, بعد دراسة فوائد ثلاثة أنواع من التوت هي إلدربيري , شوكيبيري, وبيلبيري, أن خلاصات توت شوكيبيري وبيلبيري سببت ارتخاء الشرايين التاجية للقلب, بينما قللت التراكيز العالية من شوكيبيري تعرض الشرايين لعمليات الأكسدة وحمتها من التلف, فيما قدم النوعان الآخران حماية جزئية.
وأرجع الباحثون هذه الآثار الصحية الإيجابية, إلى قدرة هذه الأنواع من الثمار على تحفيز انطلاق مادة أوكسيد النيتريك في الشرايين التاجية, حيث تساعد هذه المادة في المحافظة على النشاط الشرياني وضغط الدم ومنع تشكل الخثرات الدموية.
وقد عرفت الآثار الصحية للتوت منذ عهد أبوقراط, حيث استخدمت كمضادات للالتهاب والروماتيزم ومدرات للبول ومواد ملينة للأمعاء, إلى جانب استخدامها كعلاجات لأمراض الدزنطاريا (الزحار) واضطرابات المعدة ومرض الأسقربوط والمشكلات البولية.
...
التوت الأسود يقي من سرطان القولون
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2002/5/11/1_95472_1_17.jpgأظهرت دراسة حديثة نشرتها مجلة (التغذية والسرطان) الطبية في الولايات المتحدة, أن التوت الأسود من نوع "راسبيري", يمثل سلاحا فعالا في الحرب على سرطان الأمعاء والقولون الذي يعتبر ثاني أسباب الوفاة السرطانية وسط الأميركيين.
واكتشف الباحثون في جامعة أوهايو الأميركية, بعد مقارنة النشاط المضاد للأكسدة لتوت "راسبيري" , مع ذلك الموجود في الفراولة والعلّيق "بلوبيري", وهي الثمار التي يعتقد أنها تحتوي على أعلى نسبة من مضادات الأكسدة, أن ثمار التوت الأسود "راسبيري" تتمتع بنسبة أعلى من النشاط المضاد للأكسدة بحوالي 40% من ثمار التوت الأخرى.
ولاختبار آثار هذه الثمار في الوقاية من السرطان, قام الباحثون بحقن عدد من الفئران بمادة مسرطنة تسبب أورام القولون, ثم تقسيم هذه الحيوانات بعد أربعة أسابيع إلى أربع مجموعات تم إطعامها أغذية مخلوطة أما بـ 2.5 أو 5 أو 10% من ثمار توت راسبيري الأسود, أو إطعامها غذاء عاديا دون الثمار, ومقارنتها مع مجموعتين من الفئران لم يتم حقنها بالمادة المسرطنة بحيث أطعمت الأولى غذاء يحتوي على 5% من التوت أو لا يحتوي على أي من هذه الثمار مطلقا.
ووجد الباحثون أن جميع الفئران التي حقنت بالمسرطن أصيبت بآفات وأورام خبيثة, ولكن المجموعة التي أكلت أكثر كمية وأعلى تركيز من التوت, أظهرت عددا أقل من الأورام, حيث قلت بنسبة 80%.
ولاحظ هؤلاء الباحثون وجود انكماش أيضا في حجم الأورام في الحيوانات التي استهلكت أعلى مقدار من التوت الأسود إلى جانب انخفاض ملحوظ في إنتاج الشوارد الأكسجينية الحرة التي تلعب دورا مهما في ظهور السرطان.
وفي جميع الحالات, تبيّن للباحثين أنه كلما كانت الكمية المستهلكة من توت راسبيري الأسود أكبر, كان التراجع السرطاني أكثر, الأمر الذي يشير إلى أن التوت يقضي على الجزيئات الضارة في الجسم ويمنعها من تدمير الخلايا والأنسجة.
...
التوت البري يقي من تسوس الأسنان
http://www.emzunh.com/upload/userfiles/baha/cranberry.jpgاكتشف العلماء أن هناك مركبا في فاكهة التوت البري Cranberries يمكن أن يمنع البكتيريا من الالتصاق بالأسنان ويمنع تشكل تجمعات مادة "البليك" المضرة بالأسنان.
لكن الباحثين يحذرون من أن الكثير من المنتجات التي تحتوي على التوت البري تحتوي أيضا السكر وأن استهلاك كميات كبيرة منها قد يساعد في تسوس الأسنان.
ويقول الدكتور "هيو وان كو" من مركز جامعة "روشيستر الطبي" في نيويورك والذي أجرى البحث، إن الهدف كان استخلاص الخواص الوقائية للتوت البري وإضافتها إلى معجون الأسنان أو غسول الفم.
وقال إن السبب وراء فاعلية التوت البري الكبيرة في حماية الأسنان لا يزال غير واضح .
كما كان الباحثون قد اكتشفوا سابقا أن التوت البري له خواص تساهم في تخفيف إصابات المجاري البولية التي تسببها أيضا أنواع من البكتيريا الضارة.
وقد أمضى الباحثون نحو سبعة أشهر حتى حصلوا على نتائج أظهرت أن التوت البري كان فعالا بنسبة 80% في وقاية الأسنان.
ووجد الباحثون أن مركب التوت البري لا يمنع فحسب البكتيريا الجديدة من الالتصاق بالأسنان، بل بدا أيضا أنه يعيق إنزيمات البكيتريا التي تلعب دورا أساسيا في تشكل طبقة "البليك".
غير أن الدكتور "كو" أشار إلى الحاجة لمزيد من الاختبارات للسعي لعزل المركبات الفعالة في التوت البري قبل النظر في إجراء اختبارات سريرية على مرضى.
لكن الباحثين والاختصاصيين في طب الأسنان يقولون إنه باعتبار أن التوت البري يحوي مادة شديدة الحموضة، ورغم أن الريق في الفم يسعى إلى جعل مستوى تركيز الحموضة طبيعيا، إلا أنه يعجز عن ذلك أحيانا مع الإسراف في تناول مواد عالية الحموضة.
ويخلص الباحثون إلى أنه ينبغي الاعتدال في تناول التوت البري رغم فائدته تجنبا لمشاكل محتملة.
--------------------------------------------------------------------------------
التوت الأزرق.. بنفس فعالية أدوية الكوليسترول!
اكتشف باحثون في وزارة الزراعة الأمريكية، أن التوت الأزرق، يحتوي على مركبات طبيعية خافضة للكوليسترول، بنفس فعالية العقاقير التجارية ودون تأثيرات جانبية سلبية.
وأوضح الباحثون أن بالإمكان تطوير مركب "بتيروستيلبين" إلى دواء خافض للكوليسترول ودهون الدم، وخصوصا للذين لا يستجيبون جيدا للأدوية التقليدية المستخدمة لهذا الهدف.
وقال هؤلاء الباحثون، إن التوت الأزرق غني بالمركبات الصحية، التي تمثل سلاحا فعالا وقويا في المعركة ضد البدانة وأمراض القلب، التي تعتبر من مسببات الوفاة الرئيسية في الولايات المتحدة.
بالاضافة لما ذكر فقد ثبت أيضا أن تناول التوت يساعد في الوقاية من ارتفاع ضغط الدم والسرطان، كما يتمتع التوت الأزرق أو العليق، على وجه خاص، بخصائص فريدة، تساعد في تحسين الوظائف الدماغية، وتقلل من تأثيرات الشيخوخة والتقدم في السن.
وأوضح العلماء، أن التوت يعتبر مصدرا جيدا للمواد المضادة للأكسدة، التي تلعب دورا مهما في تخليص الجسم من الجزيئات الضارة، التي تعرف بالشوارد الحرة، المسببة لتلف الأنسجة والتوتر التأكسدي في الخلايا، وتتسبب في تدهور الوظائف الذهنية، مثل فقدان الذاكرة، ومشكلات في التوازن وتناسق الحركة.
وتدعم هذه الدراسة دراسة علمية سابقة كانت قد أجريت على الفئران حيث أظهرت أن الحيوانات التي أطعمت نصف كوب من توت بلوبيري يوميا، شهدت تحسنات كبيرة في التوازن والتناسق والذاكرة قصيرة المدى.
وقال الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة العلوم العصبية إن كوبا من توت بلوبيري وهو الحصة الطبيعية، يساعد في تحسين التوازن الحركي للجسم.
وأوضح العلماء أن توت بلوبيري، كغيره من الثمار، يحتوي على مواد كيميائية مضادة للتأكسد تحمي الجسم من التوتر التأكسدي، وهو أحد العمليات الحيوية المتعددة المسببة للشيخوخة وهرم الخلايا.
وقال الخبراء في مركز بحوث التغذية البشرية والشيخوخة بجامعة تافنس الأميركية، إن توت بلوبيري والفراولة والسبانخ كانت من أكثر الثمار الفعالة في التخلص من جزيئات الراديكالات الحرة المؤذية التي تنتج في الخلايا عند تحول الأكسجين إلى طاقة، حيث تساعد هذه الجزيئات عند وجودها بكميات طبيعية، في إزالة السموم من الجسم ولكنها قد تؤذي أغشية الخلايا والمادة الوراثية مما يؤدي إلى وفاة الخلية.
ولاحظ الباحثون أن خلاصة الفراولة والسبانخ أنتجت بعض التحسنات في الذاكرة ولكن خلاصة توت بلوبيري كانت الوحيدة التي أثرت على التوازن وتناسق الحركة.
وكانت دراسات أخرى قد أظهرت أن مضادات الأكسدة الموجودة في الفواكه والخضراوات تسهم في حماية الإنسان من السرطان وأمراض القلب كما تساعد في إبطاء عمليات الشيخوخة في الفئران التي تناولت مكملاتها الغذائية عند بلوغها ستة أشهر من عمرها.
ومن جانب آخر وحول ما ذكر عن فاكهة أخرى أوصت بها العديد من الدراسات هو ما أكدته مجلة فرنسية حول العنب إذ أصبح من الآن فصاعدا يستخدم في علاج بعض الأمراض، مشيرة إلى أن استخدام العنب لسنوات طويلة يساعد الإنسان على استعادة رشاقته وحيويته كما يساعد على ارتفاع روحه المعنوية.
ومن فوائد العنب أيضا تحسين الدورة الدموية للشرايين والأوردة إلى جانب تخفيف آلام المفاصل و تقوية جهاز المناعة و القضاء على مشاكل عسر الهضم.
وأضافت أن أهمية العنب لا تقتصر على الصحة وحدها بل تمتد لتشمل الصناعة الدوائية حيث يعكف الصيادلة في الوقت الراهن على الاستفادة من بذور العنب لصناعة تركيبة مضادة للأكسدة ومناهضة للأعراض التي تصاحب التقدم في العمر و لمشاكل الدورة الدموية.
وأوضحت المجلة أنه من الممكن للإنسان تناول العنب فقط لمدة عشرة أيام حيث أنه يقوم بمفرده بتلبية جميع احتياجات الجسم نتيجة لارتفاع نسبة السعرات الحرارية واحتوائه على مجموعة كبيرة من الفيتامينات و المعادن، خاصة الكالسيوم و البوتاسيوم، إلى جانب مضادات الأكسدة ومن ثم فهو يعد الفاكهة الأكثر توازنا بالمقارنة بالفواكه الأخرى.
وأفادت المجلة أن فترة عشرة أيام تمثل الوقت اللازم للجسم لكي يقوم بدورة كاملة للتخلص من السموم على أن يتناول المريض كيلوجرامين عنبا في اليوم الواحد على أن يبدأ تدريجيا حتى تكون فترة العلاج محببة إلى النفس دون أية مشقة.